جدت حادثة امس في مدينة منزل جميل في ولاية بنزرت هزت الراي العام تتمثل في تحرش اب بطفلته البالغة من العمر 11 سنة.
و في التفاصيل ذكرت اذاعة "موزاييك اف ام" ان معلمة الضحية التي تدرس في احدى المدارس الابتدائية في منزل جميل لاحظت عليها حالة من التشتت و عدم التركيز فحاولت سؤالها بحكم علاقة المعلم بالطفلة و زملائها .
و صعقت المعلمة عندما اعترفت لها الطفلة بتعرضها للتحرش الجنسي من قبل والدها لعدة مرات، بدورها المعلمة اعملت الاطار التربوي بالمدرسة الذي استدعى المندوب الجهوي لحماية الطفولة ببنزرت و والدة الطفلة.
و بسؤال الام التي اكدت انه لا علم لديها بما تعرضت له ابنتها من طرف والدها الذي تم اصدار امر ايقاف بعد استشارة النيابة العمومية.
و قد ايقاف الاب مساء امس الخميس و ابقائه رهن الاعتقال في انتظار صدور تقرير الطب الشرعي و البحث متواصل.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً