دعا عدد من المثقفين التونسيين عريضة للسلطة الى توفير الحماية الأمنية للدكتور يوسف الصديق وتمكينه من ممارسة حقه في تقديم المحاضرات دفاعا عن التنوير في زمن داعش وجاء في العريضة الموجٌهة لرئيس مجلس نوٌاب الشعب :
"إلى الــســيــد رئــيــس مـجـــلـس الــشّـــعـــب
لاحظنا منذ مدّة طويلة ما تعرّض له الأكاديميّ المناضل الدّكتور يوسف الصّدّيق من إهانات ومضايقات أينما حلّ بتراب الجمهوريّة ليلتقي بأبناء شعبه ناشرا للعلم والمعرفة متصدّيا للفكر الظّلاميّ- الدّاعشيّ وكان من المفروض أن توفّر له الدّولة الحماية وسيّارة ينتقل عليها أينما أراد لإنجاز هذه المهمّة النّبيلة الّتي نذر لها ما بقي من عمره خدمة لتونس وصونا لشبابها من الوقوع في مخالب الإرهاب والإرهابيّين.
ونحن إذ نرفع إليكم هذا الظّلم الصّارخ المسلّط عليه من طرف جهات معروفة للجميع فإنّنا نطلب منكم استخدام نفوذكم لرفع هذا الظّلم عنه بتطبيق القانون على كلّ من يعترضون سبيله بالإهانات والمضاقيات في تنقّلاته ولقاءاته بأبناء شعبه .
وختاما تقبّلوا منّا سيّدي رئيس مجلس الشّعب أسمى عبارات التّقدير والإحترام ووفّقنا اللـّه جميعا لما فيه خير تونس وعزّتها ومناعتها".
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً